Top latest Five استراتيجيات التوظيف الفعّالة Urban news
Top latest Five استراتيجيات التوظيف الفعّالة Urban news
Blog Article
وجود أخطاء في السياسات القديمة في الشركة: يؤدي وجود أخطاء في السياسات القديمة للشركة إلى تعطيل وتعقيد العمل على الموظفين مما يؤخر من إنتاجيتهم وحل المشاكل التي قد يتعرّضون لها ويصعّب المهام عليهم فيسارعوا في ترك العمل، لذلك عليك استخدام الوسائل الحديثة التي قد تسهّل من عمل الموظف وتشجعه على مواصلة العمل وزيادة كفاءته.
ويفترض أنه بناء على هذا التقييم تتم حركة الترقيات للعاملين أو نقلهم أو حتى تسريحهم من المؤسسة.
كيفية تحسين مهاراتك في إدارة الوقت والنجاح في مكان العمل
تعزز بيئة العمل: محاول تصميم مكان مميز لمناقشة أفكار الشركة والتعرّف عليها والتدريب وان نبتكر طرقًا متنوعة وجديدة للتفاعل بيننا وبين الموظفين، ولتكن أفكارنا خلّاقة، هذا الأمر يجذب الموظفين ويحفزهم لإنتاج أفكار جديدة.
أما بالنسبة إلى الآخرين، فقد تكون المنافسة الفردية غير مُرضية، بينما قد يكون نهج الفريق مقبولاً.
البعض الآخر من الموظفين يرى أن المنزل بيئة مناسبة للعمل ورفع إنتاجيتهم.
الحرص على البحث عن المواهب وجذبها لشركتك: ادعُ الأشخاص الموهوبين في مجال عملك وحاول التعرف عليهم شخصيًا بعيدًا عن وسائل الاتصال الاجتماعي ومواقع الإنترنت، لأن التواصل الشخصي يُعد أكثر فعالية وأنجح، وبالتالي يقوّي من تواصلك مع الموظفين.
ولسوء الحظ، فإن أصعب عامل هو أكثرهم أهمية في نواح كثيرة لأن بدونه سوف تعود السلوكيات إلى المعتاد.
التدريب هو مجال آخر من المجالات التي يمكن أن يكون هذا النهج مفيداً فيها؛ فغالباً لا يستعمل الأشخاص ميزانيات التدريب الخاصة بهم؛ لأنَّ الجميع مشغولون للغاية.
ثقافة لمزيد من الشرح العمل الإيجابية مهمة جدًا للشركات، والنقاط الآتية توضح أهميتها: زيادة معدلات استبقاء الموظفين
هناك الكثير من الأعمال الحرة التي تتطلّب أيضاً زرع ثقافة العمل داخل العامل، ومن هذه الأعمال: السباكة، والحدادة، والخياطة، فتصبح ثقافة العمل لديه هي أنّه مهنة مقدسة تمنعه عن مد اليدّ إلى الغير؛ لأنّها تعود عليه بالفائدة، فيشعر المرء بقيمته داخل هذا المجتمع، حيث إنّ مهنته مهنة مُحترمة لا تسبّب له التحقير والذّل، ولكن عليه أن يكون صادقاً ومتقناً لحرفته حتى يصبح مميّزاً عن باقي أقرانه.
المشرف العام: محمد أحمد اسماعيل المنتدى من تصميم وتطوير شركة شركة إتقان
تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.